عدنا:_ المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الربان الصامت المشاركه # 597 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجع أشوفك وانا خااطري ابيع شمس خساارة بسيطة كيف تشوف هالسهم أمس ينااقز ريالين وينزل ويطلع ريالين يوم نزل ريالين ما طلع عرف اني شريت ونزل اليوم عن 74 اسهم المضاربه تحتاج وقت حاليا السوق قيادي واسهم ذات عوايد ما منها خوف المشاركه # 598 تاريخ التسجيل: Nov 2011 المشاركات: 212 كويس بإذن الله اختراق 36. 50 فالك 37. 50 وقف 34. 50 شكرا لك اخوووي 🌹🌹 المشاركه # 599 مشرف قسم الاسهم السعودية تاريخ التسجيل: Dec 2008 المشاركات: 34, 834 ( إنّه عليم بذات الصدور) رسالة ربانية تقنعك بالسكوت عن إفصاح مشاعرك للناس يكفيك أن الله يعلم.. ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) 20-10-2021, 01:06 PM المشاركه # 600 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته هلا وغلا ابو عاااادل
((ولو أراكهم كثيرا لفشلتم ولتنازعتم في الأمر)) في أمر القتال وتفرقت آراؤكم بين الثبات والفرار. ((ولكنّ الله سلّم إنّه عليم بذات الصدور)) أنعم بالسلامة من الفشل والتنازع، ويعلم ما سيكون فيها وما يغير أحوالها. (2) في الآية كشف لتدخّل إلهي في المعركة، – معركة بدر – إذ يرى النبي (ص) المشركين في منامه وهم قلّة، ويبشّر أيضا بالنصر والاستيلاء على القافلة، فيخبر المؤمنين بذلك ليطمئنّوا بالنتيجة. (3) اللطف الإلهي جعل النبي (ص) يرى المشركين في منامه قلّة، وبشّره بالنصر عليهم، فأخبر المقاتلين معه بذلك، مما تسبب في رفع معنوياتهم للقتال، وتحقيق النصر على المشركين، الآية تحدثت عن العامل النفسي وأهميته في صمود واستبسال المقاتلين، وهذا لون من ألوان التسديد الإلهي الذي يعيش أجواءه السائرون في خطّ الرضا الإلهي سواء شعروا بذلك أم لم يشعروا. جاء في (التفسير الكاشف): هذه معجزة أخرى للرسول (ص)، إذ رأى في منامه أنّ المشركين عددهم قليل، وعدّتهم ضعيفة، أخبر النبي (ص) الصحابة بما رأى فاستبشروا وتشجعوا، ولو أراه الله الأعداء أقوياء لوهنت عزيمة المسلمين، وضعفوا عن القتال، واختلفوا فيه، ولأعقب ذلك الفشل وذهاب الريح أي القوة، لكنّ الله سلّم من هذه المشكلة، ولطف بعباده، ((إنّه عليم بذات الصّدور)) أي أنّ الله يعلم أنّ قلوب المسلمين تشعر بالخوف من القتال إذا أيقنت بكثرة العدو، فأبعد الله هذا الشعور عن قلوبهم بما أراه للرسول الأعظم (ص) في منامه من قلّة العدوّ وضعفه.
"ربي لاتذرني فرداً وأنت خير الوارثين" اللهم أختر لي ولا تخيرني ، و أجعل الخير في طريقي ، و أنر اللهم بصيرتي ، و أرشدني إلى الصواب
جاءوا بالديمقراطية لتكون بديلاً عن نُظُم الإسلام، وعن نظام الإسلام، ولنكون نحن المسلمين يمسح من ذهنيتنا أن هناك في الإسلام نظام، هناك ولاية أمر، هناك دولة، فيأتون بالديمقراطية، الديمقراطية نفسها ما الذي حصل؟ يُفرض داخلها حرية رأي، حرية التعبير، حرية الكلمة، حرية التحزب، حرية التجمع، حرية القول، أليس هذا هو ما يحصل؟ فكم أعطوا الناس من متنفس عظيم، أعطوا الناس. من أين جاء هذا؟. هل نقول أنهم جاءوا بالديمقراطية رحمةً بنا؛ من أجل أن لا يكون هناك كَبْت ولا قهر؟ لا.. لهم أهداف أخرى وغايات أخرى، لكن الله يهيئ حتى من خلال ما يفرضونه هم، وهم يتجهون نحو طمس معالم الإسلام حتى يغيب عن الذهنية اتصاله بأي شأن من شؤون الحياة بما فيها شأن ولاية الأمر، فلا يدرون بأنهم يمنحون من حيث يشعرون أو لا يشعرون أن الله يهيئ من خلال ما أرادوا أن يفرضوه أن يكون هناك متنفساً لأوليائه، وما أكثر – لو تأمل الإنسان – ما أكثر الإنفراجات التي تأتي، ما أكثر الإنفراجات التي تحصل، لكن من لا يهيئ نفسه لأي عمل في سبيل الله تمر الأشياء ولا قيمة لها عنده، ولا يبالي. {يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ} (الحديد:6) هو من يدبر كل شيء، الليل والنهار هو الذي يدبره فيولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل، يتعاقبان ويتداخلان فينقص هذا حيناً ويطول هذا حيناً آخر، في حركةٍ مستمرة منظمة ومدبّرة بأمر الله سبحانه وتعالى، هذا مظهر من مظاهر ملكه، أن له ملك السموات والأرض هو خلقها ثم تحدث عن استوائه على العرش ليدبر شؤونها، ثم ها هو يتحدث كيف يدبر شؤونها، وكيف علاقته بها كملك للسماوات والأرض وما بينهن وما فيهن.
لعلها تكون شفيعه لي ولك يوم القيامة💙 اذكرونا بدعوة لعل نسعد بها دوماً💙 اكتب شئ تؤجر عليه✉️ Posts اكتب شيء تؤجر عليه Archive ad3ya-athkar عَلِيمٌ بذاتِ الصدور، رحيمٌ بها More you might like لا حول ولا قوة إلا بالله، كنز من كنوز الجنة عَسَىٰ رَبُّكُمْ أَن يُبدِلَ أَحزانُكُم فَرَحاً قَرِيبًا See this in the app Show more
ومع قرب زوال الغمة وارتفاع الوباء؛ فلنحمد الله على فضله وكرمه، ولنشكر من سعى وبذل وعمل لحماية أرواح الناس، فشكر الله لدولتنا بكل مؤسساتها، ورحم الله من أرداه هذا الوباء. ونسأل الله لكل مبتلى العافية والشفاء، ونسأله -جل وعلا- أن يديم علينا نعمة الأمن في الأوطان والصحة في الأبدان؛ إنه هو البر الرحيم. اللهم صلِّ وسلم...